الطاقم الإداري
الطاقم الإداري Le Corps Personnel

 

الاسم الكامل

الصفــــــــــــــة
مكان الإزدياد
العنــــــــــــوان
رضــــــــــا كــــــــــــورا
الرئيس
صفرو
108بلوك9 تجزئة بئرنزران صفرو
الحسن بكاري
نائب الرئيس
زاوية بوكرين
المنزل
دوار الزاوية عين تامكناي صفرو
ياسين غولن
أمين المال
خريبكة
حي بوبياط المنزل صفرو
بدر أحمري
نائب أمين المال
فاس
رقم80/290 حي السلام أمكموش صفرو
سعيد أمخيب
الكاتب
يفرن
194بلوك د حي الرياض بن صفار صفرو25002
محمد أزروال
نائب الكاتب
مركز سكورة بولمان
شارع فدان الحديد رقم13 مسلة البهاليل صفرو25021
نسرين بوعلام
مستشارة
الدار البيضاء أنفا
447 ابن زيدون حبونة صفرو
زهير الباعوشي
مستشار
صفرو
182 حي الأمل صفرو 25002
الحسن بوزير
مستشار
صفرو
136 حي زمغيلة صفرو

    

 

 

منظمة الطلائع – أطفال المغرب -فرع صفرو
 
نحب المغرب حرا موحدا

نحب السلام و أطفال و شعوب العالم

حترم الذين يعملون من أجلنا و بلدنا

نقدر آ باءنا ومدرسيناومربينا

نحب العمل و نقوم بواجباتنا في المدرسة و النادي و البيت

نحب الصدق و نصحح أخطاءنا

نتعامل بيننا بصداقة و تعاون

نعتني بنظافتنا و صحتنا البدنية

نعمل من أجل توسيع منظمتنا و تمثيلها أينما كنا على أحسن وجه
النشيد الرسمي لمنظمة الطلائع – أطفال المغرب
 
نحن طلائع مغربية نلعب نغني للحرية

كريشة طير

كفراشة خير

أصدقاء الورد والعسل

ننشد الحب والأمل

بالجد و الكد والعمل

نحن طلائع مغربية نلعب نغني للحرية

نرفع العلم في أعلى قمم

نحيي الوطن بغير ثمن

نغني السلام

نغني الوئام

لكل الأطفال في كل مكان

نحن طلائع مغربية نلعب نغني للحرية
منظمة الطلائع – أطفال المغرب -فرع صفرو
 
منظمة مغربية تعنى بحقوق الاطفال أهدافها : تعمل منظمة من اجل تحقيق الأهداف التالية : تربية الأطفال و اليافعين بروح الوطنية و العدالة و الصداقة و المحبة و التضامن و السلم و التعاون و العمل الاجتماعي و التسامح و الانفتاح. الدفاع عن حقوق الأطفال في العيش الكريم و الصحة و التعليـــــــــم و التغذيـــــــــــة و السكن و الترفيه، و العمل على حمايتهم من كافة أشكال الحيـــــــف و الإهمـال و الحرمان و الاستغلال. الاهتمام بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة و في وضعية صعبة و العمل على إدماجهم في المجتمع و مساعدتهم و تقديم الإعانات الأسر هم . العمل على محاربة الأمية و الاهتمام التربية الغير النظاميــــــــــــــة و المساهمة في تشجيع وتنمية التمدرس بالعالم القروي. تحسيس الأطفال بأهمية البيئة و تربيتهم على الحفاظ عليها. العمل على توسيع مدارك الأطفال و تفتح شخصيتهم و صقل مواهبهم وتنمية مهارتهم العلمية و فتح المجال أمامهم لتحقيق ذلك. ربط علاقات تعاون و شراكات مع المنظمات و الجمعيات و الهيآت الوطنيــــــــــــــة و الدولية ذات الإهتمام المشترك
لماذا ننتمي إلى منظمة الطلائع – أطفال المغرب؟
 
ما سر هذه القوى التي تبقينا داخل الطلائع؟ وكيف تولدت كل هذه الروابط الإنسانية والوجدانية ؟ ولماذا نحس بأن نجاحات الطلائع هي نجاحاتنا وإخفاقها هو إخفائنا ؟ وكيف أصبحت الطلائع أهم عنصر في هويتنا الاجتماعية؟
وددت أيها االرفيقات العزيزات واالرفاق الأعزاء أن نتأمل هذه الأسئلة وأن نتقاسم خواطرنا مع بعضنا بهذه المناسبة، وفي انتظار أفكاركم وأحاسيسكم هذه شدرات من بعض مشاعري:

· من وجودي داخل منظمة الطلائع استمد طاقة الجماعة التي تضاعف عشرات المرات طاقتي الفردية وتمكنني من المساهمة في إبداع وبناء مشروع مجتمعي يضمن بالأساس كرامة الإنسان.

· الانتماء لمنظمة الطلائع يعطيني إحساسا بجدواي وفائدتي وبأن لي ولكل عضو دور لا يعوض داخل المجموعة مما يولد الإحساس بالاحترام وقيمة الذات والاعتزاز بالنفس في عصر تدهس فيه الآلات الضخمة الإنسان وتجعله مجهريا، صغيرا، ضائعا وتائها.

· الانتماء لمنظمة الطلائع يولد لدي تفاعلا مع باقي الأعضاء، أحس بروابط تشدني إليهم، باهتمامات مشتركة وميولات متقاربة، معهم أشعر بالتضامن مع الآخر والرغبة في الاقتسام والتعاون، كما يقلص هذا الانتماء التمركز حول الذات ويقاوم نزعة الفردانية.

هذا بعض من إحساسي أردت تقاسمه معكم، قد يقول بعض الرفاق أن كل الجماعات الاجتماعية تمنح هذا الشعور ، أقول ما يميز عملنا داخل منظمة الطلائع هو « le désintéressement » أي أنه لا يكون طمعا في منصب أو صراع من أجل سلطة بل هدفه بالأساس إنساني يتولد عنه شعور بالرضى عن النفس وتحقيق الذات. عمل يعطينا الإحساس بأن لنا مكان ومكانة بين الآخرين وأقصى ما يصبو إليه العمل الجمعوي هو المساهمة في بناء المجتمع .

في ظل دفئ علائق إنسانية يسودها الاحترام والاعتراف والإحساس القوي بالانتماء لمنظمة الطلائع هو الذي يجعلنا نبني قيمها ونحترم ضوابط وقواعد السلوك داخلها بل هو الذي يجعل منها أهم عنصر في هويتنا الاجتماعية.

كيف يمكن لهذه المؤسسة أن تستمر في استقطاب الشباب في زمن تتفشى فيه ظواهر المخدرات والعنف، وتتراجع فيه السلطة التأطيرية لكل المؤسسات الاجتماعية من أسرية ودينية وسياسية ومدرسية.في زمن تدخل فيه ثقافات منافسة سهلة الاستهلاك عبر وسائل الإعلام والمعلوميات أساسا ، سهولة المعلومة تولد الخمول والتواكل وتقتل البحث والمجهود الفكري وقيمة العمل بشكل عام، تأتي بأشياء جاهزة وفي وقت وجيز مقابل بضع دراهم من مقاهي المعلومة، معلومات لا ننتبه إلى سطحيتها وعموميتها أحيانا، ولا تحفزنا على إعمال عقولنا وتفكيرنا فيها، معلومات سهلة تخترق كل منافذ جسمنا من عيون وآذان مسام جلد.

ولذلك أعتقد أننا إذا قوينا الإحساس لدى الشباب بأننا نقدر جهدهم ومساهمتهم مهما كانت صغيرة ، نجعلهم ينخرطون في العمل الجمعوي بناءا على برامج واضحة وأنشطة متنوعة تمكن كل واحد من استعمال قدراته الفردية وتحقيق ذاته حسب مواقعه الجغرافية، وكذلك الإخبار الواسع بكل مشاريع الجمعية ومنجزاتها واعتماد الفعالية في إدارتها وحسن تدبير وترشيد مواردها مما يجعل الشباب يفتخر بالانتماء إليها .


 
Aujourd'hui sont déjà 2 visiteurs (6 hits) Ici!
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement